لا اعرف لماذا تذكرت فيلم ليلة سقوط بغداد بالامس عندما شاهدت فتاة جميلة ترتدي الزي العسكري المصري عندما تحول القهر الذي يعانيه الناس من العسكرية الامريكية الي رغبة في الانتقام منهم عن طريق ارتداء الزوجات للملابس العسكرية الامريكية التي تثير الرجال حتي يقوموا بالانتقام الرمزي من الامريكان عن طريق الفراش , اتمني ان لا يصل الوضع بنا في مصر مع المؤسسة العسكرية الي هذا المدي فالناس لن تلجأ فقط الي الفراش من اجل مقاومة القهر العسكري و لكنها قد تصل الي افكار اخري اكثر عنفا من مجرد الانتقام المعنوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق