‏إظهار الرسائل ذات التسميات السادات. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات السادات. إظهار كافة الرسائل

8/02/2012

الاخوان و الفلول اخوات من اب واحد هو السادات

ربما يلاحظ الكثيرين أن توفيق عكاشة (الممثل الشعبي للفلول) يقوم بتقليد السادات سواء في تركيزه علي اصوله الريفيه و استخدام اللهجة  أو في افكاره الاقرب للنازية ,لاحظت أن العديد من مؤيدي شفيق و النظام السابق و من هم  ضد الثورة محبون لسادات , بخلطة دينية نازية قومية رأسمالية , ربما يكون من الواضح أن مؤيدي مبارك هم من محبي السادات حيث أن نظام مبارك هو الامتداد الطبيعي لنظام السادات , و لكن اللافت للنظر أن تيار الاسلامي المتصارع مع الفلول هو ايضا من ابناء السادات و بينما يهاجم الفلول الاخوان باعتبارهم متجرين بالدين في سوق السياسه يتناسون أن السادات هو الأب الروحي لذلك فهو قائل هذه العبارات

مخاطبا نواب الشعب (انا مسؤول امام الله لا امامكم )

"لن يتولي في مصر منصب سياسي او اعلامي او منصب يمس الجماهير اي انسان لا يؤمن بشريعة الله"

"دا دين الدولة الرسمي الاسلام و احنا مش مستعدين نتعامل مع حد يتنكر للاديان"

المعركة القائمة الان هي بين اثنين من ابناء السادات الخليط بين العسكر و اصحاب المال و العكاشيين من جهة و الاخوان و السلفيين من جهة ... انها تركة الانفتاح و الديموقراطية الشكلية و اللعب بالدين في السياسه .. ليست المشكلة في ابناء مبارك بل في ابناء السادات

3/15/2012

المجلس العسكري يقود البلاد الي سيناريو المنصه او سيناريو الجزائر

حتي الان و في ظل المعطيات الحالية يبدو حازم صلاح ابو اسماعيل مرشحا بقوة لدخول جولة الاعادة .. الرجل يملك علي الاقل 25 % من كتلة اصوات مجلس الشعب (من صوتوا للسلفيين) .. اضف الي ذلك المتعاطفين معه من الاخوان و الحالمين بتطبيق الشريعه و الدعاية الدينية في المساجد .. رأيت بنفسي افراد حملته امام المساجد بعد صلاة الجمعه في مدينة نصر .. عندما ذهبت لاحد مولات الكمبيوتر .. كان الكثير من أصحاب المحلات يضعون ملصقاته .. بما يعني انه سوف يتخطي ال 30 % علي اقل تقدير و هذا يكفيه تمام لدخول جولة الاعادة .. بل و تصدر نتائج الجولة الاولي .. و برغم كل الاختلافات مع ابو اسماعيل الا اننا لا نستطيع أن ننكر انه يعادي المجلس العسكري علانية و بكل قوة .. مما يعني أنه بمثابة الكابوس للمجلس العسكري .. وأنه لن يقف مكتوف الايدي امام الخطر الذي يمثله ابو اسماعيل سواء في كونه يتوعدهم او في كونه خارج حسابات المعادلات الداخليه و الخارجيه
السيناريو الكابوسي
أن يترك المجلس العسكري الجولة الاولي تمر دون تدخل و عندما تكون الصدمة بوجود ابو اسماعيل في الاعادة فان ذلك سوف يؤدي الي التدخل في الاعادة .. اما بالتزوير المباشر .. او بحشد الناخبين .. او افساد بعض الدوائر .. و النتيجة التي سوف تعلنها اللجنة العليا غير قابلة للطعن .. يمكنك أن تتخيل في هذه الحالة رد فعل السلفيين .. بل و كل رافضي التزوير .. علي ذلك .. نزول للشوارع .. استخدام المساجد .. يقابله نزول الجيش للشوارع .. ثم سيناريو الجزائر
لا يختلف ما فعله المجلس العسكري عن ما فعله السادات .. كلاهما استخدم الجماعات الدينيه \ السياسية لضرب تيارات مدنيه معارضه له كانت خطة السادات هي التخلص من الناصريين و نجحت الجماعات في التخلص من الناصريين ثم تخلصوا منه شخصيا .. و كانت خطة المجلس العسكري هي التخلص من تيارات الثورة عن طريق الاسلاميين ليصلوا الي كابوس ابو اسماعيل.. و اشعال فتيل الدين السياسي من أجل احراق المزرعة المجاورة غالبا ما ينتهي باحراق مزرعتك

3/09/2012

الفرق بين حمار السادات و حمار المشير ..كبير

في فيلم (ايام السادات) كان السادات يطلب من ابنه أن يحكي له عن النكات التي يطلقها عليه الشعب المصري .. مشجعا له أن لا يشعر بالخجل مهما كانت النكتة مسيئة .. فكانت نكتة عن العربجي الذي لم يعبر الكوبري بسبب الضباب الوهمي و عند سؤاله اجاب قائلا (اسأل الحمار) .. ضحك السادات و شرح لابنه وجهة نظره .. لم يغضب لانه كان يريد معرفة ما يقوله الرأي العام .. ولأنه يعرف الشعب المصري جيدا .. كان السادات برغم أي انتقادات له رجل سياسة اكثر منه رجلا عسكريا .. تنقل بين جماعات الاخوان و مصر الفتاة .. حاول الاتصال بالالمان .. انضم لمنظمات سرية .. و شارك في عمليات عنف .. يمكنك مقارنة السادات بطنطاوي (النسخة السمراء من مبارك) .. الموظف العسكري.. بدرجة مشير .. محدود الافق و التفكير .. و هذا ما يجعل مبارك يتمسك به كل هذه السنوات .. يفتقر الي الكاريزما .. بل و يفتقد لمهارات التكلم الاساسية .. لهذا عندما جاء تشبيهه بالحمار .. وهو تشبيه و ليس سب و قذف .. غضب و اصر علي الانتقام ..ولا بد أنه يعتقد أن من يقول ذلك هم العملاء و الخونة او علي اقل تقدير (اللي مش فاهمين) .. انه الفارق بين السياسي الذي يريد معرفة رأي الناس و سخريتهم و بين الموظف المحدود الذي وضعته الاقدار في اعلي المناصب .. اللهم اكفنا شر الموظفين و العسكريين محدودي الذكاء

11/11/2011

حمام الملاطيلي و عرض خاص للرئيس السادات في عام 1973



فيلم حمام الملاطيلي فيلم تاريخي و فريد من نوعه
- قام صلاح ابو سييف باخراجه و انتاجه بعد فيلم (فجر الاسلام)
-الفيلم الوحيد في تاريخ السينما الذي تم تشكيل لجنة شعبية من 80 مواطن مصري لمشاهدته قبل العرض
-ثم شاهده وزير الثقافة يوسف السباعي
ثم شاهده الرئيس السادات في منزله و كان ذلك في عام 1973 .
- الفيلم الذي اعتزلت بطلته و اعتزل بطله فيما بعد
- الفيلم الاكثر عرضا في دور العرض من الدرجة الثانية و الثالثة
المصدر كتاب هل الوسط الفني سيء السمعة تحرير ابراهيم عيسي و المقالة لمحمد حربي