ان المجاهدين اذا دخلوا بلدة جابوا عاليها واطيها

يمكننا تتبع الدول التي ظهر فيها ما يسمي بالمجاهدين لمعرفة النتائج المتوقعة لظهورهم في اي بلد اسلامي , افغانستان العامرة بالمجاهدين لا تزال تغرق في الفقر و التخلف و زراعة المخدرات و التفجيرات التي تقتل المدنيين , الجزائر حيث قتل اكثر من مائة الف انسان في الحرب بين المجاهدين و الحكومة , السودان و برغم تمتعها بمختلف الموارد لا تزال متخلفة اقتصاديا و تعاني من حروب اهلية ادت الي تقسيمها , الصومال التي تحولت بعد تواجد المجاهدين الي موطن للقراصنة و يساهم المجاهدون الان في تفشي المجاعة لقد اضر المجاهدون بالمسلمين باكثر ما اضرتهم اسرائيل و اميركا

اعلنت الامم المتحدة يوم الاربعاء 20 يوليو/تموز ان اقليمين في جنوب الصومال يواجهان المجاعة، وحذرت من انتشار

المجاعة في اقاليم اخرى في الصومال خلال شهرين.

وقال مارك بودين منسق الامم المتحدة للشؤون الانسانية في الصومال ان الاقليمين يواجهان اوضاعا هي الاسوأ منذ عشرين عاما، وذلك بسبب الجفاف الشديد الذي ادى الى انخفاض كبير في المحصول الزراعي.

واوضح بودين ان الصراعات المستمرة في الصومال تجعل مهمة الامم المتحدة وغيرها من المنظمات التي تقدم العون والمساعدة للاهالي اشد صعوبة.
وتسيطر حركة الشباب، التي ترتبط بتنظيم القاعدة، على اجزاء كبيرة من الصومال بما فيها الجنوب الذي يواجه المجاعة.

هل يقوم المجلس العسكري برعاية فرق الموت علي الطريقة اللاتينية

وصف مصدر عسكري من قاموا بالاعتداء علي المتظاهرين في العباسية باللجان الشعبية , بينما وصفتهم جريدة الاهرام باهالي العباسية , و كان اعضاء الجماعة الاسلامية قد هددوا بالذهاب الي ميدان التحرير لتنظيفه من العملاء , و في كل هذه الحالات نحن امام كارثة يشاهدها المجلس العسكري بل و يحرض عليها امثال الرويني , و هي دعوة لاستخدام العنف من افراد عاديين ضد اي متظاهرين بدعوي انهم عملاء او يضرون باستقرار البلد ,و هذه كارثة ان تصبح هناك شرعية لاستخدام العنف و الاعتداء علي المدنيين بمساندة الجيش و تحت سمعه و بصره و مباركته , ان ذلك من الممكن ان يقودنا الي ما كان يحدث في امريكا اللاتينية اثناء الحكم العسكري و هو تشكيل ميليشيا مدنية تقوم بالضرب و القتل او ما كان يسمي بفرق الموت , ان تشجيع المجلس العسكري و الاعلام لذلك هو جريمة لا تختلف عن جريمة صفوت الشريف و انس الفقي .

عزيزي موظف الحكومة ..واطي انت يا مان

لا يزال البعض يدافع عن المظاهرات الفئوية , علي الرغم من انها مظاهرات انتهازية يقوم بها جبناء ظلوا صامتين و صابرين لمدة ثلاثين عاما ثم يقولون الان انهم لا يستطيعون التحمل لعدة اشهر بالرغم من انه قد تم تحسين اوضاع الكثير منهم , و بالرغم من ان معظمهم لم يشارك في المظاهرات المطالبة بالحرية و العدل و كانوا في الغالب من المسنكرين لها ,في المكان الحكومي الذي اعمل به كان الموظف صاحب الاربعة و ثلاثون عاما الاصلع المتزوج يهاجم متظاهري و معتصمي التحرير و يتمني ان يضرب الجيش بيد من حديد علي من يوقفون حال البلد و يعطلون عجلة الانتاج , و لكن عندما تظاهر العاملون من اجل زيادة جديدة في المرتبات , ترك هذا الموظف مكتبه و انضم الي المظاهرات و حضر اللقاء مع مدير المكان و هو يعد بزيادة جديدة ..انهم نتاج تربية اعلانات يوسف بطرس غالي "مصلحتك اولا"

القوات المسلحة تتصدق علي الشعب المصري من امواله

يعني هو القوات المسلحة معاها فلوس بزيادة و بتخلي الشعب الفقير ياخد منها الشنط و كأنه بيشحت , طب هي فلوس الجيش دي جاية منين اصلا ماهي من ميزانية الدولة , ولا هو القوات المسلحة معتبرة نفسها دولة مستقلة بتبعتلنا معونات ! مادام عندهم فائض كبير كده يبقي نقلل من ميزانيتهم و ناخد الفلوس دي ننفع بيها الناس فعلا بدل ما نذلهم بكيس السكر و شكارة الرز اللي هي اصلا من فلوسهم

تزاحم مئات الفقراء أمام وداخل ناديى قرية بهوت، التابعة لمركز نبروه، وبلقاس الرياضى بالدقهلية، انتظاراً لسيارات القوات المسلحة المحملة بـ«شنطة رمضان»، فى مشهد مأساوى تكرر فى مدينة بنها بالقليوبية، وأسفر عن إصابة عدد كبير من النساء والرجال ومجند شرطة، بكدمات وإغماءات، بسبب التدافع للحصول على «الشنطة» أو«الكرتونة» التى قامت بتوزيعها القوات المسلحة السبت. وانتظر الفقراء عدة ساعات تحت أشعة الشمس لينالوا نصيبهم من «الشنطة» الموعودة، المكونة من أكياس «أرز ومكرونة وتمر وسكر وعدس وفول».

وفى الوقت الذى حددت فيه مديرية الشؤون الاجتماعية، الأسر المحتاجة، ووزعت عليها «كوبونات» يحصلون بها على «شنطة رمضان»، خصصت القوات المسلحة يوماً لكل مركز توزع فيه الشنطة فى الدقهلية والقليوبية، ثم باقى المحافظات تباعاً.

وشهدت مدينة «بلقاس» مشهداً مؤثراً داخل الساحة الشعبية، تمثل فى سقوط 8 سيدات و3 رجال من المنتظرين للشنطة، مغشياً عليهم، بسبب شدة الحرارة وكبر السن، مما دفع الضباط لنقل عملية التوزيع من الساحة الشعبية إلى مقر النادى، لتضييق المساحة، حتى يتمكنوا من التحكم فى التوزيع بعد تدافع الناس بشكل عشوائى.

وقفز عدد كبير من المواطنين من على الأسوار الحديدية للدخول إلى مكان التوزيع، واضطرت الشرطة المشرفة على تأمين البوابات الخارجية لاستخدام صواعق كهربائية تلامس بها الأسوار فى محاولة لتخويف المواطنين وإجبارهم على الالتزام بالدور.

وفى بنها جرى توزيع 3 آلاف كرتونة ببطاقة الرقم القومى، وسط مشاجرات ومشادات، وتبادل للسباب، بين الرجال والنساء، فى مشهد لم يخل من الحراسة الأمنية التى ضمت سيارتين للأمن المركزى، وعشرات الجنود والعساكر وبعض القيادات الأمنية من الشرطة والجيش.

من جانبه، قال مصدر بالقوات المسلحة: «تم توزيع ما يقرب من 4300 كرتونة سلع رمضان فى مركزى بلقاس ونبروه، كما أن الجيش بصدد توزيع ما يقرب من 42 ألف كرتونة بنطاق محافظة الدقهلية وحدها».

اعرفكم علي مدام حنان مدير ادارة الفلول

مدام حنان مدير الشؤون المالية و الادارية في المكان الحكومي الذي اعمل به و التي تهاجم الثورة بصوت مرتفع (شوية عيال في التحرير خربوا البلد) و التي كانت تمثل الرعب لجميع العاملين من اصغر عامل وصولا لاكبر مدير بسبب صرامتها و تعسفها , من الممكن معرفة سبب كراهيتها للثورة حيث تسببت الثورة في تغيير الكبار في الوزارة و قد ادي ذلك الي اكتشاف ان مدام حنان قد قامت بتعيين ابنتها و زوج ابنتها - ربما يعتبر البعض ذلك نوعا من الفساد البسيط الذي تحول الي شيء عادي_ و لكن الجديد هو ان احدا لم يشاهد ابنتها او زوج ابنتها مطلقا و انهم يحصلون علي مرتباتهم و حوافزهم كاملة دون الحضور حتي للتوقيع في كشوف الحضور و الانصراف ..اللصوص ايضا يكرهون الثورة

محمود عبد العزيز و حسين فهمي و خيبة امل مؤيدي مبارك

بينما يكتشف صديقي ان سبب معارضة زميله للثورة ان لديه شقة

في مدينتي المملوكة لهشام طلعت مصطفي , اتذكر صديقي المعارض

ايضا للثورة بنفس السبب , حيث كان ينتقد المظاهرات لانها حرمت

طفله من النزهة في يوم الجمعه , و اعتقد ان ذلك هو عقاب الانسان

المصري المتكيف دائما الذي يقوم بتحويل افكاره طبقا للظروف , و

ركوب الموجة و عدم مقاومتها و الاستفادة منها اذا امكن , اتذكر فيلم

العار و تحول وكيل النيابة و الطبيب الي تجار مخدرات تمشيا مع الظروف

, هكذا كان صديقي و زميل صديقي يشاهدان الان صفائح المخدرات و

قد اكلها الملح و لا يسعني الا ان اقول لهم "يعوض عليكوا ربنا"

سمسار الدم سمسار بدقن

http://elbadil.net/%D8%B4%D9%82%D9%8A%D9%82-%D8%A3%D8%AD%D8%AF-%D8%B4%D9%87%D8%AF%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D8%B3%D9%83%D9%86%D8%AF%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%88%D9%86-%D8%AA%D9%88/

ال أسامة فهمي أبو المعاطي شقيق أحد شهداء الإسكندرية ، إن السلفيين توسطوا بقيادة ياسر برهامي لإقناع أهالي المشهداء بقبول “دية” من الضباط المتورطين في قتلهم مقابل التنازل عن القضايا ضدهم وتغيير أقوالهم لتبرئة الضباط.

وأضاف في تصريحات لبرنامج ” آخر كلام”، الذي يقدمه الزميل يسري فوده على قناة أون تي في إنه في بداية الأمر تحدث معهم الشيخ برهامي لقبول الدية و أنهم رفضوا وبعد عدد من الأيام أرسل إليهم يطلبهم في مسجد التقوى في سيدي بشر، ونصحهم بقبول مبلغ الدية عن القتل غير المتعمد 400 ألف جنيه، أو مبلغ 550 ألف جنيه في قضايا القتل المتعمد. وأضاف فهمي أنه عندما توجه الحاضرين بسؤال الشيخ برهامي عمن سيدفع هذا المال، رد عليهم بأن القوات المسلحة خاطبته وطالبته بتشريع فتوى بمبلغ الدية. ونوه إلى أن هذه الأموال “هزت ناس، وكان فيه بعض الشهداء حالتهم صعبة جدا ومتعسرة فقبلوا”.

السلفي سمسار الدم

. بيقولك ولا تهتم

ماتبيعه باعلي سعر

.. ..خد قرشك بكام اللتر ؟