12/30/2010

تكلم عماد اديب عن مبارك (لبسوه قضية شيك في يومين)

مؤسسة الأهرام تتهم عماد أديب بإصدار شيكات بدون رصيد

الخميس 30 ديسمبر 2010 




قدمت مؤسسة الأهرام بلاغا إلى قسم شرطة العجوزة، ضد عماد الدين أديب، رئيس شركة جود نيوز للإنتاج الفني، تتهمه بإصدار شيكات بدون رصيد لصالح المؤسسة. تلقى اللواء محسن حفظي، مدير أمن الجيزة، بلاغا من خالد أحمد محمود، مستشار قانوني لمؤسسة الأهرام، يتهم فيه عماد أديب بإصداره 63 شيكا لصالح المؤسسة، يبلغ قيمتها 3 ملايين جنيه، وأن البنك العربي الإفريقي رفض الشيكات "لعدم وجود رصيد"، حسب البلاغ، وتحرر محضر بالواقعة، وتم إخطار النيابة العامة لمباشرة التحقيقات. علي طريقة مرتضي منصور يعمل نظام مبارك , كل واحد ليه ملف و يمكن سي دي برضه و وقت اللزوم نطلعله قضية و نرميه في السجن , كل ده علشان الراجل قال انه الانتخابات مزورة و انه انتقال السلطة وضعه غامض و مقلق في مصر , الملف اتفتح و اذ فجأة طلع عليه شيكات بدون رصيد و هلم جرا , و اهو علشان يتربي و ميفتحش بقه تاني , اليلد محكوم بعصابة فعلا , مستعدة تبلطج و تلفق تهم , علشان محدش يهدد وجودها

12/23/2010

ماهو مبارك مش مسلي اكيد هنحتاج برلمان موازي

بصراحة لا انكر تمتع الرئيس مبارك بخفة الظل في بعض تعليقاته و اخرها (خليهم يتسلوا) تعليقا علي البرلمان الموازي , و يمكننا من خلال هذا التعليق العفوي ان نستشف ماهو داخل مبارك ولا يصرح به رسميا , فهو يعتبر ان النظام كالاتي حكومة يشكلها هو و مجلس شعب تابع للحكومه يقوم بعمل القوانين و هؤلاء هم من يعملون و لهم تأثير حقيقي و الجزء الاخر يتلخص في (المعارضه) و هم من يقومون بالكلام و الانتقاد بمناسبة و غير مناسبة , توزيع ادوار نحن نعمل و هم يتكلمون و الكلام بالنسبة لمبارك ليس له قيمة مادمت خارج السلطه , و ما اريد ان اقوله اننا كشعب بحاجه للتسليه لاننا شعرنا بالملل من خطبك المكررة و مجلس شعبك الذي لا يتغير رئيسه لمدة 20 عاما , من الطبيعي ان نحس بالملل , لو كنت مسليا لم نكن لنحتاج لبرلمان موازي

12/21/2010

محجبة و عانس و فاشلة هتلاقي مكانك هناك

كنت في كلية تجارة جامعة عين شمس من سنة 1993 ل 1997 و كان عندنا دكتورة بتدرس اقتصاد كانت غبية جدا و مبتعرفش تشرح و وحشة شكلا و دمها تقيل و مكانش حد يطيق يحضرلها , بعد ماتخرجت بفترة لقيتها بتطلع في التليفزيون , اتاريها اتحجبت و انضمت للحزب الوطني و اصبحت ضيفة دائمة علي البرامج و اعتقد ليها منصب في الحزب , اهو الحزب بيقوم بدور اجتماعي في رعاية الفشلة و العوانس و المحجبات

12/19/2010

اما ان نعمل بفتوي قتل البرادعي او فلنضع صحيح مسلم بعيدا

من قراءة الفتوي ( الموجوده بالتدوينة السابقة) يمكن ان نصل الي اكثر من نتيجة
- الي كل من ينادي بخلط الدين بالسياسة و معظم من يقوم بذلك من معارضي النظام (اخوان او غيرهم) اليكم نموذج في تأييد الديكتاتورية بالاحاديث الصحيحة بل و قتل من يخرج علي الحاكم , ما رايكم دام فضلكم هل يكون النقاش دينيا ام سياسيا و الرجل يتكلم بناء علي احاديث من (صحيح ) مسلم و اذا فرضنا ان لديكم احاديث بعكس هذا المعني , هل يدخل ذلك في نطاق خلاف الفقهاء ؟ و عندها تقوم حروب اهلية بناء علي تفسير كل مجموعة للاحاديث (شيء اشبه بما حدث لعثمان ثم علي بن ابي طالب و معاوية) , انها خطورة تديين السياسه فلن يحكمك قانون او عقل او منطق فانت معرض لظهور تفسير لاي حديث نبوي يؤدي الي اباحة قتل المعارضين او الي اباحة قتل الحاكم (السادات مثلا) , هل تعتقدون ان الدين وسيلة للمعارضه فقط , انه وسيلة لتثبيت الحاكم و قتل من يخرج عليه ,لا توجد دولة محترمة حديثة يظل وضعها مرهونا بتفسير لحديث في كتاب اصفر مكتوب منذ مئات السنين حتي لو كان اسمه البخاري او مسلم

حكم الشريعة في تصريحات البرادعي الاخيرة (فتوي قتل البرادعي)

حكم الشريعة في تصريحات البرادعي الأخيرة

1- قال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - "من أتاكم وأمركم جميع على رجل واحد يريد أن يشق عصاكم ويفرق كلمتكم فاقتلوه".
2- وقال رسول الله – صلى الله عليه وسلم - "إِنَّهُ سَتَكُونُ هَنَاتٌ وَهَنَاتٌ فَمَنْ أَرَادَ أَنْ يُفَرِّقَ أَمْرَ هَذِهِ الْأُمَّةِ وَهِيَ جَمِيعٌ فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ كَائِنًا مَنْ كَان". [رواهما الإمام مسلم في صحيحه]
قال النووي في شرح صحيح مسلم: "فِيهِ الْأَمْر بِقِتَالِ مَنْ خَرَجَ عَلَى الْإِمَام ، أَوْ أَرَادَ تَفْرِيق كَلِمَة الْمُسْلِمِينَ وَنَحْو ذَلِكَ ، وَيَنْهَى عَنْ ذَلِكَ ، فَإِنْ لَمْ يَنْتَهِ قُوتِلَ ، وَإِنْ لَمْ يَنْدَفِع شَرّه إِلَّا بِقَتْلِهِ فَقُتِلَ كَانَ هَدَرًا ، فَقَوْله صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( فَاضْرِبُوهُ بِالسَّيْفِ ) ، وَفِي الرِّوَايَة الْأُخْرَى : ( فَاقْتُلُوهُ ) مَعْنَاهُ : إِذَا لَمْ يَنْدَفِع إِلَّا بِذَلِكَ".
قال محمود عامر: بالاطلاع على تصريحات البرادعي والتي أذاعتها قناة الجزيرة بتاريخ 7/12/2010م حيث جاء على لسانه ما يلي:
أصبح وضعنا متردياً داخليا وخارجيا وأننا نسير من سيئ إلى أسوأ....، بعد 58 عام استبداد يعني لازم نفتكر ثورة 19….، هناك تشوهات في كل جزء من الدستور المصري ....، هدفها اﻷول واﻷساسي أن تجعل الشعب المصري مجموعة من العبيد محرومة من حقوقها اﻷساسية في حريتها حرية الرأي وحرية العقيدة ....، لابد أن تتوحد المعارضة لابد أن تعلن صراحة أنها ستقاطع أي انتخابات رئاسية ما لم يعدل الدستور ....، ويجب على النظام أن يفهم أننا من حقنا أن ننزل في مظاهرات سلمية للمطالبة بالتغيير يجب أن يفهم أننا إذا اضطرينا سنلجأ إلى العصيان المدني ....، وأرجو أن يفهم النظام أن إذا لم يسمح لنا بهذا فلن يترك للشعب المصري مفر وأرجو ألا يحدث هذا وإلا سيكون هناك عنف سنراه في مصر وهذا مالا يتمناه أي مصري ....، أصبحنا نسير إلى الخلف ونأخذ معنا العالم العربي هذا وضع لا يمكن أن يستمر وما رأيناه من عمليات قمع وتعذيب وإعتقالات لكل من يود أن يبدي رأيه أود أن أقول للنظام للقمع حدود وللقمع إذا استمر لابد أن نعرف أنه سيكون هناك يوم سيأتي فيه الحساب ....، سيكون هناك حساب لكل من شارك في هذا كما رأينا في كافة أنحاء العالم هذه فرصة أخيرة للنظام.أ.هـ.
هذه بعض مقتطفات صدرت عن البرادعي بالصوت والصورة فُرِّغَ بعضها مع تصريف بسيط جداً للهجته العامية المبتذلة، وبالنظر والتدقيق لهذه التصريحات أجد أنها دعوة صريحة لمواجهة ولاة الأمر بما سماه بالعصيان المدني، ولا يسمى العصيان المدني سلمياً بل هو عصيان وحسبه من مسماه يؤدي في النهاية إلى زعزعة الأمن وسفك الدماء لأنها دعوة لخروج جماهير أيًّا كان حجمها مشحونة بغلٍ وحقد فكيف سيكون تعبيرها وفيهم الصالح والطالح والعاقل وهو قليل والغبي وهو كثير، لأنه لا يوجد عاقل يخرج وسط جماهير لا يعرف غايتها أو نهايتها إنما هي مجرد شعارات تحت مسمى التغيير أو الحرية، وبما أننا في مصر شعب يدين غالبيته بالإسلام، فقد جاء في شريعة الأغلبية أي الإسلام ما صدرت به مقالي، والمتأمل لتصريحات البرادعي يجد فيها الحثُّ والعزم على شق عصا الناس في مصر الذين تحت ولاية حاكم مسلم متغلب وصاحب شوكة تمكنه من إدارة البلاد وأيًّا كان حاله في نظر البعض فهو الحاكم الذي يجب السمع والطاعة له في المعروف وبالتالي لا يجوز لمثل البرادعي وغيره أن يصرح بما ذُكر، ولذا فعليه أن يُعلن توبته مما قال وإلا جاز لولي الأمر أن يسجنه أو يقتله درءاً لفتنته حتى لا يستفحل الأمر وحجتي ما سبق ذكره، ويضاف على ما ذكرت ما ذكره بعض أهل العلم في حكم من يثبط عن الحاكم
قال العلامة ابن قُدامة -رحمه الله- في "المقنع مع الشرح الكبير ومعهم الإنصاف (27/98-1012):
وإن أظهر قوم رأي الخوارج ولَم يجتمعوا لحرب لَم يُتَعَرَّض لَهم، فإن سبوا الإمام عَزَّرهم. اهـ لِمَا وقع منهم من الأذى وذبًّا عن منصب الإمام، فإن عَرَّضوا بسب الإمام ولَم يصرحوا عُزِّروا أيضًا؛ لأن الإقرار على التعريض مفضٍ إلى التصريح، فكان التعزير حاسمًا لِمَا بعده من التصريح.
وقد نص العلامة السرخسي من الحنفية في كتابه "المبسوط (10/125) على أن من لَم يظهر منه خروج فليس للإمام أن يقتله ما لَم يعزموا على الخروج، فحينئذٍ ينبغي له أن يأخذهم فيحبسهم قبل أن يتفاقم الأمر؛ لعزمهم على المعصية وتَهييج الفتنة.
وذهب العلامة الشوكاني إلى وجوب تأديب المثبط -سواء كان تثبيطه بسبِّ الإمام أو بغير ذلك-، وأن التثبيط نزعٌ ليد الطاعة من الإمام، فقال -رحمه الله-: فالواجب دفعه -أي: المثبط عن ولي الأمر- عن هذا التثبيط، فإن كف وإلاَّ كان مُستحقًا لتغليظ العقوبة والحيلولة بينه وبين من صار يسعى إليه بالتثبيط بحبس أو غيره؛ لأنه مرتكب لِمحرم عظيم، وساعٍ في إثارة فتنة تُراق بسببها الدماء، وتُهتك عندها الحرم، ففي هذا التثبيط نزع اليد من طاعة الإمام. اهـ
انظر: السيل الجرار المتدفق على حدائق الأزهار (4/514).
قلت: أعتقد أن الكلام الذي سبق ذكره سيثير نفوساً كثيرة وسيتهمون صاحبه بالعمالة أو بالدموية، ولكنني لا أعبأ بمن لا يُعمل عقله، فكلامي المستمد من فهم النصوص وتفصيل العلماء هو عين العقل لأنه يمنع الشر العام، فمهما كانت سلبيات النظام القائم في نظر البعض فإن ضررها لا يُذكر بجانب الأضرار التي ستتأتى من العصيان المدني أو العسكري أي الصراع على السلطة، فالأضرار الأخيرة فتنة عامة يصعب السيطرة عليها إلا بالدماء، فهل من عاقل يُقر سفك الدماء، إن البرادعي يستخف بعقول الناس فيحثهم على العنف وفي الوقت نفسه يتبرأ منه، يحثُّهم على العصيان المدني ويدعي أنه مسالم في دعواه، إن الرئيس مبارك هو حاكم البلاد الشرعي ومنازعته لا تجوز شرعاً وعقلاً وواقعاً فمن جاءنا يريد أن يفرق جمعنا في مصر فالحديث واضح فاقتلوه كائناً من كان، وهذا فهمي للحكم الشرعي في هذه المسألة ومن كانت عنده حجة أقوى مما ذكرت فأنا مستعد لتغيير فهمي، واذهبوا بكلامي هذا واعرضوه على مشيخة الأزهر ومجمع البحوث ودار الإفتاء.

كتبه


محمود عامر


ليسانس شريعة – دبلوم في الدعوة




12/13/2010

الي المجاهد الاستشهادي صاحب عملية السويد (روح في داهية)

بعد قيام الانتحاري العراقي بعملية انتحارية في السويد نتج عنها وفاته و اصاية اثنين اخرين , يمكنني القول بانه قد احسن صنعا بالتخلص من حياته , حيث اننا لسنا بحاجه الي مزيد من القتلة المهووسين , حيث انه يقوم بقتل ابرياء يسيرون في امان بسبب وجود 500 جندي في افغانستان ( ربما لا يقومون بعمليات عسكرية ضد الافغان اساسا ) و السبب الثاني عدم استنكار الشعب السويدي للرسومات المسيئة للرسول , و دولة السويد لمن لا يعرف قامت بمنح العديد من ابناء فلسطين و العراق حق الاقامه هناك باعتبارهم لاجئي حرب , ولا يوجد اي منطق يمكن ان يبرر قتل ابرياء في الطريق بسبب رسوم كاريكاتير او ارسال عدد رمزي من الجنود الي افغانستان , ما يبرر ذلك هو التطرف الاسلامي و التعصب الاعمي و الكراهيه الغبية للبشر لهذا فانا اتمني لهذا الشخص اقامة طيبة في الجحيم و ليلحق به من يريد

12/09/2010

مبارك هو من زور الانتخابات و ليس احمد عز

لم يتكلم مبارك منذ اجراء المهزلة الانتخابيه و كأن ما جري كان في دولة تنجانيقا برغم انه هو من دعا الشعب الي المشاركه و وعد بانتخابات نظيفه (اي تفوز فيها حكومة احمد نظيف) , حيث يظهر الرئيس مادامت هناك كلمة نزيهه اما عند حدوث التزوير فلا تسمع له صوتا برغم انه رئيس الحزب الوطني , لكن ما يحدث هو شبيه بقضايا المخدرات حيث يقوم احد صبيان المعلم الكبير بشيل القضية , فتجد ان معظم الاتهامات موجهه لاحمد عز الذي يقوم بدور الشرير , و البعض يتهمه بمخالفة وعد الرئيس , بينما الحقيقه هي انه لا شيء يجري بدون علم الرئيس و موافقته , اذا كان الحزب الوطني من زور الانتخابات فرئيسه هو حسني مبارك و اذا كانت وزارة الداخليه فقد عينها مبارك , قل تزوير مبارك ولا تقل تزوير الحزب الوطني