الفكرة هي تحويل بعض الفقرات المثيرة للاهتمام لما يشبه الحواديت وحكايتها بالعامية دون الاخلال بالمعني أو المعلومة
الكتاب هو
تركيا بين الدولة الدينية و الدولة المدنية لراينر هيرمان
....1
اردوغان اللي نشا في منطقة فقيرة علي أطراف اسطنبول اسمها (قاسم باشا ) لما كان رئيس بلدية اسطنبول , انتقده رئيس حزب
الوطناا الام و قال ان رئيس البلدية لابد انه يتمتع بالذكاء و الثقافة و التعليم العالي فرد عليه اردوغان بنبرة منخفضة انه من ( قاسم باشا ) و في حالة الضرورة سلوكه هسكون زي سلوك سكان (قاسم باشا ) الحقيقيين
2..
في 29 اكتوبر 2005 نائب رئيس حزب الشعب الجمهوري في لقاء مع جريدة "وطن " طالب اردوغان انه علشان يثبت انه "مدني معاصر " انه يعمل حفلة في عيد الجمهورية و يعمل زي اتاتورك يلبس سموكينج و يرقص مع كل ست موجودة في الحفلة
3.....
في 1997 الجيش التركي عمل قايمة بالشركات "الاسلامية " و ده معناها انها خطر و حظر علي أعضاء الجيش الشراء منها..كانت منها منتجات مصنع "اولكر " ulker للشيكولاتة و البسكوت
4....
19
فبراير اليوم اللي كان فيه حادث معبر جدا في الجلسة الشهرية لمجلس الأمن الوطني اللي انتهت بعد ربع ساعة بسبب ان رئيس الدولة (نجدت سيزر ) احتد علي رئيس الوزراء (بولنت اجاويد) بسبب اعاقة العدالة فحدفه بالدستور في دماغه
5..
و كان أوزل يتحدي الجيش كما لم يفعل ..و هذا ما لم يفعله سياسي قبله أو بعده , فكان يظهر في العروض العسكرية مرتديا (شورت) و قبعة بيسبول
*تورجت اوزل رئيس الوزراء الذي نجح في انتخابات 1983 رغم تحذير الجيش من اختيار حزبه
6.....
في سنة 1998 اصدر رئيس جامة اسطنبول قرار بعدم السماح لاي طالبة بدخول الجامعة , و حصلت مظاهرات ضد القرار ده و كانت الطالبات بيتحايوا علي القرار ده بانهم يلبسوا شعر مستعار "باروكة " فوق الحجاب ..قامت الجامعة حاطة يافطة علي باب "الجامعة " منع الدخول الحجاب الاسلامي و هذا القرار يشمل الشعر المستعار